
في لقاء إذاعي حديث، أطلت المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي مليكة النيفر بكثير من العفوية والصراحة، حيث تحدثت عن حياتها العائلية وعلاقتها القوية بأبنائها، مؤكدة أنّهم يمثلون بالنسبة لها أغلى ما تملك في هذه الحياة.
وأوضحت مليكة أنّ أولادها هم مصدر السعادة والدافع الأساسي للاستمرار والعمل، مشيرةً إلى حرصها الدائم على دعمهم نفسيًا ومعنويًا حتى يتمكنوا من مواجهة تحديات الحياة اليومية.
وخلال الحوار، كشفت عن تجربة صعبة مرّت بها على المستوى الأسري، مؤكدة أنها مازالت متأثرة بها ولم تتخطاها بالكامل بعد، لكنها شددت على أن الأم تبقى متمسكة بحب أبنائها في جميع الظروف، وأن قلبها يظل مفتوحًا لهم مهما حصل.
كما أبرزت أهمية العائلة كأساس لحياة كل إنسان، داعيةً إلى تغليب لغة الحوار والتفاهم داخل البيوت، لبناء علاقة متينة قائمة على الثقة والاحترام المتبادل.
واختتمت مليكة النيفر حديثها برسالة إيجابية، حيث اعتبرت أن الأمومة مدرسة في الصبر والعطاء، وأن الأم، مهما واجهت من صعوبات، تظل رمزًا للتسامح والحنان. كما تمنت أن يسود الاستقرار والمحبة في كل بيت.
هل تحب أن أعيد صياغة الخبر بأسلوب أكثر صحفي قصير ومباشر للنشر على موقعك، أم تفضل أن يبقى مطوّلًا ووجدانيًا كما هو؟